^@ همسات ليليه @^

قلت
سبحان مغير القلوب وما فيها
من كان يصدق ان اُنادى
تتجاهلى ندائى
ولرجائى
لا حتى بالكلمات تداوبها
ماذا جرى يا من سكنت الروح
وسارت دروبها
ولياليلها
كم كنت ابكيها
لكن هو الفراق
وماإخترتى
ولم تزرفى
دمع للا يام
ولاقمتي ترثيها
لك ما اخنرتى
وتذكرى ما كنت
اود لتلك القصه انهيها
--
لك الوداع
يامن احببتها
وسكنت روحى بين اياديها
لكن ما عليكِ
سوف احتفظ أنا بها
بين ثنايا قلبى
كى اعيش بينها
فيها
اما انتى
اذهبي ما شئتي
وليكن انسيها
م

قبل الواع الاخير..برقصة
تبادلنا التهم وتلفيق الكذب..(الى لا شئ)
سرقنا من الوقت خلسة..ما اضعناه على هوامش الذكرى
اتعبنا الانتظار..في عمق النسيان..قد سقطت ايادينا
تابعنا رشق الذاكرة بالنسيان المستحيل
يااااه...
تركنا تشابك الايادي..
..وافترقنا.. بكره
وافترقنا..

ساهبك نسيانا يليق بك
..خذ كرها عميقا يجتاجني..حين انت/

.
.

لا تقرع الابواب..ما بعد المطر
هذا الشتاء..زرعتك عميقاًفي النسيان

...

هذا العام..جئتني كما انت..متعب النبض..هش الذاكرة
صوتك ممتلئ بضجيج الندم..والالم..

...اضعتني اذاً,,قبل اللقاء بقليل..
هييييه لم ترهقني ابداً المسافات..
اتدري...
لدي قدرة عجيبة على حرق الذاكرة..واقتلاعها من الجذور!

غريب!..هل ما زلت تنتظر!

ارهقنا التعب..(عشية العيد)..سهرنا طويلا تحت ظل الغياب...
كان المطر يتساقط..كما ذكرياتنا على رصيف النسيان..
كنا قد قلدنا شوقنا في آخر الطريق..حاولنا ولادة الحب من جديد..وفشلنا بعمق اكبر واكبر..

.
.

ساومنا الكثير من الوجع..تحت الاضواء المنطفئة
خلف النافذة جرح ينزف..(من الطارق؟!..لا احد)..
...لا تعاود مطاردة الحلم...بات من الصعب استرجاعه..(بترت الايادي)..

.
.
.

لم تكن منالاً..(صعباً)
كل الذكريات انكسرت..كل الامنيات تحطمت
وانت..ما بقي منك..(عناقيد الندم)..تتبعثر
فرطت وجودك من مسبحة الايام..
ما عدت أُمن بالترهات..

.
.

e]right]color=darkblue]--
إن لم يقول تاريخ العشق كلمته
وتسجل دوواوين الشعر فرحته
يوم لقاء تعانق الموج والشطأن
وخروج النجوم بأجمل الأ لوان
يوم تعانق حبيبها وتنفرد اليدان
واضمك إلى صدري
وتقرع طبول فرحي
ويغرد الطير على الأغصان
وتدمع العينان
يومها اقول كم احبك
والقي اغلى بيان
---[/color[/right]][center]

دموع الماضى والحاضر طوفان
نهر حناني لا يكف عن الجريان
وانا اترقب القطار القادم
كتبوا عليه خاص جدا لبس به
غير مقعدان احدهما عليه انتي
والاخر فرحي المنتظر سنوات ادلف
داخله اجري نبعث منه رساله
رساله حب لكل عاشقان
نعم التقينا

ساتنهد قبيل الطوفان..(لا بأس..)..

لن اغرق..ساعترف..

...راقصتك ايها الطويل كثيراً..لم يبكي غير البحر..(وانا)..

عند اول محطة وجع...ينزلني دونما استثناء!

...ساتابع الزحف..عوضاً علن كل الكذبات المتعرجة

..اعرف انك تقرأني بصمت لم تتعود عليه شفتيك..تمردت عليك الحروف

(لا تغضب)..اطعني ببطئ حتى يكون موتي الم..(لن اصرخ)

.

.

(سانكسر آلاف المرات..وساتبعثر شظايا باردة في منتصف كانون اول..لن

يزعجك ضجيجي المبحوح..

اقرأني تعويذه مسائية تكف عنها السقوطات..سوف لن تبقى

.

.

(بعمق)..
اكرهني حد النخاع..(لن احزن..

لن انكسر سهواً..لن اضيع اكثر..

ساتابع المسير...

..أعدك..!

احلام تراودني بين الفينه والاخرى
احلام عنك وانت ترحل عني..
وحين تواجهني.. تضيع من فمك الكلمات وتنقطع انفاسك
وكل ما تقوم به هو اخفاء يديك في جوف جيبيك بشده..
وتحيط اصابعك بجمال الزهره الخلاب
وعلى الرغم من وقوفك في جو ضبابي,او ممطر,فانك لا تزال
تشع وكانك شمس.
والى ذلك المكان الذي وعدتك اياه. فاننا سنمضي قدماً..
جنبا الى جنب
وقد تاملت في ذلك الفصل الخيالي الذي لونته من اجلي.
وفي هذه الاثناء.. اّمل ان يستمر حبنا قوه بعد قوه..

على منبر العاشقين
بالأمس وقفت و أعلنت قراري
أن لا عوده للحب
ولن أضع فى يدك مره اخرى زمامي
فأنتِ من أعلنتِ للجمع
أنى كذبت وأشعت
أنك أميرتي وتاجي[/color]

منذ زمن لم اقف شرفة الحب
لاحتسي كوبا من الغزل
كيف احستي وانا ما زلت طفلا
في الحب ولم تعلم بعد
كيف افرز من شفتاك العسل

لو اننا..التقينا من جديد ابدا.. لن اترك يديك تفلت
طرقات الورد..اعلنت انتهاء الربيع
باقات الورد.. تتماوج في السماء,في ذكراياتي..فاحت اغنيه..
بعبيرها.. غمرت قلبي. حيناً بعد حين عادت معجزه, تحكي لقائي بك
طارت في طرق المدينه.. عبر الانسام,نعبر بين التلال,نسير يدا بيد
وهناك همسنا وعدا لا ينسى..
من الريح اسمع صوتك.. ايقظ في اعماقي ذكرى..اخشى.. ان اهملها يوما
فانسى. عدني.. يوما ما ساراك..في هذا الموسم.. في كل لون شحوب, رغم
هذا.ستراني ابتسم
حينا بعد حين وحدي.. وسط مدينة الورود,اتمنئ الرجوع حين كانت,فوق
الشجر في نفس المكان..بقيت هنا انتظر.. مع دموعي.
كل الناس ..يقولون انا وحدي, وحدي.. ما زلت ابحث عن الثاني,لكن..كل ما نبحث عنه ليس سوى وهم شفاف..رقيق مزعوم, حينا بعد حين ان لم اجدك..في هذه المدينه البراقه سابقى انتظرك الى الابد..

لو اننا التقينا من جديد
ماذا سيحدث للشتاء
ماذا سيحدث للرياح
وللزلازل
سوف بتفجر البركان
ويقول خائنه خائنه

اني اتسائل هل اللوم لوم نفسي
ام الومك
ام اللوم للقدر
وما جنيناه فى سنوات
جلسنا كل فى
مكانه للمطر ينتظر
ضاع بريق السنين
ضاعت الوان التمنى
وفرس الرهان
ما نبغبي الأن من الإ ننتظار
--
حقولنا لم تعد خضراء كما كانت
مياهنا نعم زرقاء وما زالت
لكن اين دروبها وظلا لها
وبريقها وشموع خبى نورها ونامت

بكت عيوني من طول البعاد.
وتقرحت جفوني من كثرة السهاد.
احبتي جفيتم وهجرتم الحي بلا شفقة على حالي
فرقوا لخل اضناه السقم من غدر الزمان
فلا تلقوا اللوم علي لان الضروف فرقت بيننا
ولم اسعى يوماً على نقض مواثيق عهدنا..
فانتم احبة فؤادي ولا اريد سواكم..
وهاجني الشوق حين تذكرت ايام الوصال بقربكم
فقلَ صبري وثار في قلبي الحزين سعير..

(بعمق)...اكتبني وجعاً
ساغمض عيني حين رحيلك..سوف لن ابكي...
سامتطي كل خيول النسيان
...لن اقرأك بعد الان..في الصحف الصباحية
سوف لن ارتشفك فنجان الفجر

.
.

لا تقرأني بعد الموت الاخير

ربما لا اعي ما اكتب... في منتصف الليل...

هذه مخططاتي السرابية ..متناثرة بحسرة على الصفحات

سادعها تحدثك عني..

ما قبل استيقاظ الصباح بقليل!

بعنف في الذاكرة.. تتضارب اوتار الفراغ

رهيب هو هذا السكون..

وقلب معلق فيه نبضي ...يسرع في الانجدار..على حافة المستحيل يتأرجح بنا الاختيار..

.

.

.

والانتظار نقمة نعيشها في ثقب الذاكرة..بضجيج يكسر نوافذ الصبر ليعلو عدد العناكب التي تطربها الوحدة والغبار..

...ياااه مر الخريف هادئاً هذا العام
لم يسقط بنا غير الوجع..(وانت)

....كان الموقف فارغاً حين التقينا..
هرم المقعد وتعرج اللقاء وعجزت السنون عن المضي...

...كل عام وفي نفس التاريخ
تجدني لا أُجدد غير تعاستنا والموت..