فى ساعات تهرب الكلمات ولا نجد ما نعبر به عما يجول بخاطرنا وذاكرتنا------
نعم فلقد كانت شجن تلك الطفلة البالغة الكبيرة التى تاهت امام حديثها الكلمات وهربت المعانى امام حبها الاسطورى---
وايقظت ببعض العبارات جروح قد مضى عليها سنوات وسنوات------
فلماذا يا شجن هذا الحزن الدفين بالاعماق هل هو على ما فات ام هو على ما تبقى من الذكريات -----
فاعذرينى صغيرتى وترفقى بى قد اكون قد تهت بالامس قليلا ولكن ما كان بخاطرى هوانك تستحقين كل الثناء -----
فانت حقا اجمل لحن غنى معنى الوفاء ----
فلك منى كل التقدير والامانى بالعيش فى صفاء