اهلاً بكِ لينا
عذراً اسمحي لي
بأن انعتكِ بسيدة الحروف الخضراء
ها قد اتي الربيعَ باكراً بحظوركِ
.
فما من اهل الخظرمةُ في شغفِ الغزل
اذ كان اطارٌ ذوي قرارٌ متأرجح ليس الا
.
مدونّ بسيطٌ نعلو في ابحاره
بأغلى ما عندنا من كلماتٌ
.
انتِ ايتها الغاليه وما المجدُ وأن غاب
سوفَ يبقى العنوةُ وقزحَ العنفوانَ بحركِ
ها انا وها الرد قادمٌ اليكِ من فتيلُ يحرقَ الصمتِ
.
تحيتي لكِ
لكِ الود ولورد
حتى يتبع الى أواخر الوريد
ويغرز نجفهُ بلوسطِ
.
الحوت
كنت هنا