أشكر لكما هذا المرور الرائع لقد خلت أنني لن أرى رداً
أو أرى أقبال على ما أختاره أو أسطره
غزة الحبيبة الجريحة الصامدة بهؤلاء الأطفال
لقد تحدث هذا الطفل بالفطرة دون رتوش أو تلقين
تكلم من قلب المعاناة كم من طفل بهذه الفصاحة والجرأة
والذي لفت أنتباهي هو هذا الأدب لدى أبناء فلسطين وخاصة الغزاويون
طيلة فترة الحرب لم ولن أسمع شتيمة من أحد مهما كان نوعها
هل لفت هذا أنتباه الصحافة أو الأعلام
لم يقولوا سوى حسبنا الله ونعم الوكيل
أحيي شعبنا كله الصامد في غزة وفلسطين
أخوكم بالرب
م: سمير روهم