انا والصغيرة .. الحلوة

أنا وصغيرتنا ..



هيا كوني عاقلة .. لا تشدي شعري

قبلة واحدة يا صغيرتي ..

طيب .. هيا اجلسي لوحدك انزل عن صدري ..



نجيب اترك الطفلة....

قال أبي ذلك .. وكان يحتسي كوب الشاي الساخن بتثاقل وهو يتصفح جريدة المساء

ويختلس بطرف عينه إلى التلفاز .. لا ادري كيف ..

تحرك في جلسته قليلاً على أريكته المفضلة ..



قلت اتركي شعري ..

اترك الصغيرة لحالها.. أكان يتتبع أبي أخبار الرياضة أم الجريدة وصفحة الحوادث او ما افعله أنا مع الصغيرة..



ولكن.. يا الهي !؟

أمي .. لماذا لم تغيري حفاظها.

ضحك أبي ملء شدقيه ..

الم اقل لك يا نجيب اترك الصغيرة لحالها..

عرفت الآن السبب الذي غير به أبي ملابسه...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

الله يخليلك اياها يارب ويخليلك أهلك وما يفرق بيناتكم الا الشديد القوي يارب..
والله يعطيك الف عافية يارب

اشكر لك مرورك انستي ..

انها قصة قصيرة اعجبتك .. هدا يسعدني ..

تمنياتي لك بالتوفيق .. ومرحباً بك معنا في المنتدى

نجيب

جميلة هي قصص الطفولة وأيامها
تمنياتي لك بالشيء الاجمل سيدي الكريم

احبابي ..
إن مروركم العطر .. وجرة القلم على صفحات ما اكتب يبعث احساس جميل لدي

اشكرك اختي العزيزة سوزان ومرحباً بك دوماً .. ولا تغيبي عنا

كنزة انستي لك مني الشكر كله وتعبيرك الجميل .. اشكرك

يا ملاك ..

كم اسر وانا ارى نظرتك إلى اسطر وكلماتي البسيطة وتعليقك الجميل .. اسعدني

شكراً لك مرورك .. اتمنى تواجدك دوماً

كم يسعدني دائما المرور بين كلماتك وحروفك
لانها توحي بالشيئ الجميل الراسخ في الاذهان
قصة جميلة لها مغزى
تمنياتي لك بالصحة والتوفيق
تقبل مداخلتي ومروري بين كلماتك
لك محبتي

انسة مرام .. الصديقة الغائبة الحاضرة..

كم سررت فعلاً لوجودك بين كلماتي ..

اشكر لك مرورك ..

لك مني المحبة الدائمة

نجيب